هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بقلم وليد الخالدي Support

 

 بقلم وليد الخالدي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
FADI
المدير العام
FADI


عدد الرسائل : 109
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 15/03/2008

بقلم وليد الخالدي Empty
مُساهمةموضوع: بقلم وليد الخالدي   بقلم وليد الخالدي Emptyالأحد 08 يونيو 2008, 5:16 pm

مقتطفات من موضوع بعنوان ( الصهيونية )

بقلم : د.وليد الخالدي

http://sera3.malware-site.www/arab/sohyoon.htm

في كازينو بلدية بازل في سويسرا في 29 آب (أغسطس) عام 1897 افتتح المؤتمر الصهيوني الأول بدعوة من الصحافي اليهودي الهنغاري ثيودور هرتزل ووضع الحجر الأساس للمنظمة الصهيونية التي انبثقت عنها "اسرائيل" بعد نصف قرن وهي المنظمة التي ما زالت تمد الدولة اليهودية منذ لحظة ولادتها الى يومنا هذا بكل أصناف المؤازرة والدعم.

بافتتاح المؤتمر الصهيوني الأول وبتأسيس المنظمة الصهيونية زرعت بذور ما سمي بالقضية الفلسطينية والادق ان يسمى بالصراع الصهيوني - العربي الذي انطوى على ما انطوى عليه من سعي دؤوب عنيد من قبل الصهيونية لقلب موازين القوى الراهنة في فلسطين وجوارها رأساً على عقب ولإحداث ثورة جذرية في الأوضاع القائمة فيها على المستويات كلها وعلى حساب شعوبها اذ غدت "اسرائيل" اليوم بعد مئة عام وعبر سلسلة من التطورات المحلية والإقليمية والدولية وما رافقها من ويلات وحروب، الدولة العظمى في موضع القلب من الوطن العربي بين محيطه وخليجه وباتت الأمة العربية أمام خطر ادعى واعظم من كل ما سبق ان هددها منذ اندحار الصليبيين والمغول ووضعت علامة استفهام كبرى على مجمل مصير المشرق العربي ومستقبله.





قبل المؤتمر الصهيوني الاول عام 1897 وتولي ثيودور هرتزل لزعامتها لم تكن الحركة الصهيونية بعد قد تبلورت كحركة سياسية تدعي تمثيل ارادة الشعب اليهودي الموحد القومية ولا كلاعب فاعل على الساحة الدبلوماسية الدولية وظلت على رغم استباق بعض رواد الفكر الصهيوني لهرتزل نفسه في طرح فكرة الدولة اليهودية مجرد حركة يهودية اوروبية المنشأ ظهرت في اوائل الثمانينات من القرن الماضي غايتها العامة الهجرة الى فلسطين بحجة "العودة اليها بدوافع دينية او دنيوية او خليطة بينها بهدف استيطانها املاً بيوم آت او غير آت يتم فيه اعادة تأسيس الدولة اليهودية فيها.





سبق عدد من مفكري اليهود هرتزل في بلورة الفكر الصهيوني اهمهم خمسة: كاليشير (1795-1874) وموزيس هس (1812-1875) وينسكر (1821-1891) وموهيليفير (1824-1898) وغينزبرغ (1856-1927). تحدى الحاخام كاليشير البروسي المولد الإجماع الديني السائد بان افتى بان العمل الميداني الاستيطاني في فلسطين يجب ان يسبق ظهور المسيح المنتظر وان المعجزة الربانية في خلاص اليهود ستلي حتماً مثل هذا العمل فزرع بهذه الفتوى "المارقة" بنور التوليف اللاحق بين الصهيونية والفكر الديني اليهودي. وجزم موزيس هس الالماني المولد والاشتراكي العلماني زميل كارل ماركس باستحالة النهوض باليهودية في الشتات الاوروبي المسيحي وبوجوب اقامة دولة يهودية في فلسطين كشرط مسق لإعادة إحياء اليهودية سياسياً وكان على قناعة بان الدول المسيحية وعلى رأسها فرنسا ستقدم العون لليهود لتحقيق هذا الهدف. وحذر بنسكر الروسي المولد من الوهم بان اللاسامية على طريق الاضمحلال نظراً لان اليهود يعتبرون اغراباً حيثما وجدوا وانه كلما وصل عددهم في اي بلد م "حد الاشباع" نتج اضطهادهم تلقائياً تبعاً لذلك، ودعا الى انشاء مركز قومي وسياسي خاص بهم من دون تحديد مكانه والى تنظيم مؤتمر قومي لاختيار البلد وتنظيم الهجرة اليه. وصب فكر الحاخام موهيليفر الروسي المولد في مصب فكر سلفه كاليشير اذ دعا الى دراسة علوم الزراعة اضافة الى الدراسات الدينية وذهب في حثه على الاستيطان الى القول "بان الله يفضل ان يعيش مع ابنائه في ارضهم (فلسطين) حتى ولو لم يتقيدوا بتعاليم التوراة على ان يظلوا في الشتات متقيدين بها". وشدد غنزبرغ الروسي المولد على ان الدولة اليهودية المرتجاة لا يجوز ان تكون ملجأ فحسب للشعب اليهودي وانه لا بد من فترة انتقال طويلة قبل انشائها يتم فيها عن طريق تثقيف الذات قومياً وروحياً التخلص من ادران الشتات البغيضة ومن الميوعة في الاخلاق اليهودية والنزعة الخانعة الى تقليد الغرب، لذلك وقف موقف الناقد لحركة الاستيطان الصهيونية الجارية قبل المؤتمر الصهيوني الاول وبعده.





واعتبر هرتزل ان فكرة الدولة وامكان تحقيقها تحتوي على قوة كامنة قادرة على تحريك الشعب اليهودي وان اللاسامية الحديثة جعلت من اليهود الذين فرقتهم تيارات التنوير والاندماج شعباً Volk واحداً متحداً واعظم قوة من ذي قبل وان القضية اليهودية ليست قضية دينية او اجتماعية (وان اتخذت هذه الاشكال احياناً) ولكنها في الصميم قضية قومية وان لا بد من تحويلها الى قضية سياسية دولية لكسب التأييد الدولي للدولة اليهودية كحل لها.

واكد هرتزل ان الشعب اليهودي لا يقل وعياً او ارادة او موارد او طاقات عن شعوب اليونان ورومانيا والصرب والبلقان الذي حققوا آمالهم حديثاً وان لدى اليهود حافز اضافي هو اللاسامية.

واقترح هرتزل لتحقيق الدولة قيام هيئتين الاولى "جمعية اليهود" Society of Jews والثانية الشركة اليهودية The Jewish Company ، واعتبر الجمعية الاداة السياسية ذات سلطة التقرير تقوم بكل الاعمال السياسية المطلوبة من توعية الرأي العام اليهودي والعالمي الى تنظيم الهجرة الجماعية الى اختيار البلد المهاجر اليه الى اجراء المفاوضات مع الدول الكبرى للحصول على "البراءة" Charter التي تعترف بالسيادة اليهودية على البلد المختار.

ويذكر ان هرتزل لم يحدد هذا البلد في كتابه بل تساءل "هل يكون البلد فلسطين ام الارجنتين؟ سنأخذ ما يعرض علينا وما يختاره الرأي العام اليهودي".

اما الشركة فتتولى جمع المال وتنظيم التجارة والصناعة في البلد المختار وتصفية ممتلكات اليهود في اوروبا وشراء الاراضي ومدّ المهاجرين بالمساكن والادوات والقروض وتكون الشركة مساهمة محدودة برأس مال قدره مئتا مليون دولار تسجل في لندن تحت الحماية البريطانية اما المال فأسهل مصدر للحصول عليه هو كبار المتمولين اليهود فان تعذر فيحصل عليه من البنوك الصغيرة وان تعذر فمن الاكتتاب الشعبي اليهودي.





قبيل المؤتمر الصهيوني الاول وعند بداية الهجرة الاستيطانية الى فلسين في اوائل الثمانينات من القرن الماضي كان عدد يهود العالم 7,750,000 وكانت اعلى نسبة منهم (حوالى 75 في المئة) تقطن بلاد اوروبا الشرقية وبخاصة روسيا تليها يهود اوروبا الوسطى والغربية (13,15 في المئة) ثم يهود الدول الاسيوية (8 في المئة) بينما نسبة يهود الولايات المتحدة لم تتعد 3,5 في المئة.

وكان اكبر مستودع بشري يهودي يضم حوالى خمسة ملايين منهم يخضع للحكم القيصري الذي حصر اقامتهم في مقاطعاته الغربية البولندية من دون سائر انحاء روسيا وعرفت هذه المقاطعة التي امتدت من بحر البلطيق الى البحر الاسود بـ Pale of Settlement اي "الفناء" وضيق عليهم وتكررت الهجمات الجماهيرية الروسية التي عرفت بـالبغروم Pogrom على الجاليات اليهودية فيها مما دفعها الى الهجرة خارج روسيا فتدفقت جموعهم نحو الولايات المتحدة الامريكية ودخلها منهم 600,000 بين 1881 و1899 و 1,450,000 آخرون ما بين 1899 و 1914.

مقارنة بهذه الهجرة لمئات الآلاف من اليهود الى الولايات المتحدة لم تزد هجرة اليهود الى فلسطين بدافع الصهيونية خلال الفترة ذاتها اي في العقدين السابقين والتاليين للمؤتمر الصهيوني الاول (1880-1914) على 50,000 وجاءت هذه الهجرة في موجتين: الاولى من "الفناء" ومن رومانيا بين 1882-1903 وعددها حوالى 6000 والثانية معظمها من "الفناء" بين 1904-1914 وعددها حوالى 40,000. وعلى رغم قلة عدد هؤلاء المهاجرين فقد كان لدخولهم فلسطين في هذه الفترة بالغ الاثر على مستقبل الحركة الصهيونية ذلك انهم شكلوا النواة البشرية اللازمة للمجتمع الصهيوني الجديد المزمع انشاءه من حيث نظرتهم الاستعلائية على اهل البلاد من العرب وطموحاتهم القومية وخبراتهم المتنوعة المستقاة من بيئة "الفضاء" القاسية ونظرياتهم الاجتماعية حصيلة احتكاكهم بتيارات روسيا واوروبا الفكرية عشية الثورة البلشفية.





اما الوسائل التي حددها برنامج بازل لتحقيق الغاية المعلنة فهي:
1 - الاستيطان الزراعي وغير الزراعي.
2 - تنظيم الشعب اليهودي بأسره.
3 - تعزيز الشعور بالهوية اليهودية.
4 - الاتفاقات مع الحكومات لتحقيق هدف الصهيونية وهي وسائل لا تزال تعمل الصهيونية بها الى يومنا ها علماً بان المؤتمر الصهيوني الاول بدأ سلسلة مؤتمرات لم تنقطع منذئذٍ



كان آخرها المؤتمر الثاني والثلاثين المنعقد في القدس عام 1992.



إضافة الى المنظمة الصهيونية، تأسست مؤسستان خطيرتان رسميتان أخريان اثناء حياة هرتزل بقرار من المؤتمر الاستعماري اليهودي Jewish Colonial Trust ( عام 1899) والصندوق اليهودي القومي Jewish National Fund ( عام 1901). اما الصندوق الاستعماري، وهو الهيئة المالية الرئيسية للمنظمة الصهيونية، فكان التجسيد لفكرة "الشركة اليهودية" التي ذكرها هرتزل في كتابه "دولة اليهود" والمرشحة لاستلام البراءة من مانحيها وتأسس الصندوق في لندن كشركة مساهمة محدودة برأس مال معلن قدره مليونا جنيه اكتتب منه حوالى 400,000 جنيه فقط بسبب إحجام كبار المتمولين اليهود عن المساهمة فيه، بيد انه لاقى تجاوباً واسعاً لدى الفقراء اليهود الذين اقبلوا على شراء اسهمه بسعر جنيه واحد للسهم، لكونه يجمع للمرة الاولى في تاريخ المؤسسات اليهودية بين هدفي الربح المادي والخدمة القومية. وتفرغ عن الصدوق عدة شركات مصرفية بدت على انها الادوات الميدانية الصهيونية المفضلة آنذاك واهمها "شركة الانجلو بالستين" (1803) و"شركة انجلو ليفانتين المصرفية" (1908) و"شركة تطوير اراضي فلسطين" Palestine Land Development Co. ( 1908 ) وجميعها سجلت في لندن كشركات مساهمة محدودة وأسست "الانجلو بالستين" فروعاً لها في كل من بيروت والقدس ويافا والخليل وحيفا وصفد وطبريا، بينما أسست "الانجلو ليفانتين" فرعاً في اسطنبول، اما "شركة تطوير اراضي فلسطين" فأصبحت الاداة الرئيسة لشراء الاراضي باسم "الصندوق القومي اليهودي" وهو الصندوق الذي خصص لتمويل شراء الاراضي في فلطين على ان تبقى ملكاً للشعب اليهودي غير قابل للتصرف وتؤجر لليهود من دون سواهم ولا يسمح لغير اليهود العمل فيها. وتم تسجيل الصندوق في لندن كشركة "محدودة بالكفالة وبدون رأس مال موزع في اسهم"، وقام الصندوق على اساس الجباية الشعبية بواسطة طوابع بريد وصناديق صغيرة خاصة وضعت في المنازل والمؤسسات العامة حيثما وجدت جاليات يهودية في العالم، فخلق بذلك حلقة واسعة من اليهود العاديين المؤيدين مباشرة لأهداف الصهيونية.

والصندوق، وان لم يلعب دوراً حاسماً في شراء الاراضي في هذه المرحلة بالذات، فانه لعبه في الطور المقبل وهو على كل حال جسد منذ البداية عبر المبادىء التي قام عليها خطوط الاستراتيجية الصهيونية الاقتصادية الكبرى الهادفة الى انشاء اقتصاد مستقبل منفصل عن اقتصاد عرب فلسطين قاعدة لقيام الكيان السياسي عليها لاحقاً.


(يوليو) 1917 اشترك الطرفان البريطاني والصهيوني في إعداد نص لتصريح يصدر عن الحكومة البريطانية بتأييد المطالب الصهيونية، وقدمت مسودة الى وزارة الحرب في 3 ايلول (سبتمبر) تنص على ان بريطانيا "تقبل مبدأ اعادة تكوين فلسطين مسكناً قومياً للشعب اليهودي" Reconstituted As " The National Homea " ويبدو ان هذا النص كان يلقى تأييداً من بلفور الا ان اللور منتاغيو اليهودي المعارض للصهيونية وزير الدولة لشؤون الهند في وزارة لويد جورج عارض اصدار مثل هذا التصريح بشدة جعلت الوزارة تقرر احالة الامر الى الرئيس الامريكي ويلسون للإلتفاف على منتاغيو فلم يصدر عن ويلسون ما ينم عن تأييده له فاستغاث وايزمان ببرانديس وحثه على استصدار تأييد من ويلسون واكد هذا له "عطف ويلسون الكامل" على الصهيونية ولكن تطمينات برانديس هذه كانت من عندياته والمطلوب جواب مباشر من ويلسون نفسه فدخلت الحركة الصهيونية في ازمة لان جدول اعمال وزارة الحرب حافل باخطر القضايا المصيرية الاخرى وتدخل سكوت مع صديقه لويد جورج لإعادة وضع الموضوع على جدول الاعمال ونظرت وزارة الحرب ثانية فيه بتاريخ 4 تشرين الاول (اكتوبر) 1917 وكانت الصيغة قد عدلت املاً بإرضاء منتاغيو فجاءت تنص على ان بريطانيا "تنظر بعطف الى إنشاء مسكن قومي للشعب اليهودي في فلسطين" Establishment In Palestine Of A National Homea مما جعل الوزارة تقرر احالة الامر ثانية الى ويلسون واستغاث وايزمان مكرراً ببرانديس وحضه على إقناع ويلسون وبالاجابة السريعة " Now " وارسل اليه نص التصريح المعدل وكان ذلك في 10 تشرين الاول. وفي 13 تشرين الاول قال ويلسون لمستشاره الاول الكولونيل هاوس: "اجد في جيبي مذكرتك حول الحركة الصهيونية واخشى انني لم اذكر لك انني اوافق على الصيغة التي يقترحها الطرف الاخر، انني اوافق على الصيغة واكون ممتناً لو اخبرتهم بذلك" فكان هذا الضوء الاخضر لإصدار وعد بلفور المشؤوم في 2 تشرين الثاني (نوفمبر) 1917.


********

قيام إسرائيل

عقد المجلس الوطني اليهودي جلسة فوق العادة في تل ابيب في الثاني عشر من ايار 1948 برئاسة ديفيد بن غوريون حيث قدم بن غوريون تقريرا يشرح فيه الوضع العام في البلاد , وطلب أثناء الإجتماع التصويت على موضوعين :

1- إعلان قيام الدولة اليهودية فورا

2- قبول هدنة مؤقته بين اليهود والعرب

وقد جرى التصويت على هذين الإقتراحين , حيث وافق المجلس الوطني على قيام الدولة اليهودية مع هدنه مؤقته . كما عرض بن غوريون اقتراح الرئيس الامريكي ترومان تأجيل إعلان قيام الدولة اليهودية لوقت قصير , وطلب أن يتم الإعلان عن قيام الدولة في جلسة سرية في متحف تل أبيب في الساعة الرابعه من بعد ظهر يوم الجمعة 14 أيار 1948 .

وقد تم عقد إجتماع المجلس الوطني في متحف تل ابيب , ليلة الرابع عشر من أيار 1948 , ولم تكن جلسات الإجتماع سرية , كما تقرر لها من قبل , وناقش المجتمعون إسم الدولة الجديدة وحدودها , فأقترح البعض أن تأخذ إسم (إله إسرائيل) , واقترح آخرون إسم (جوريع) , وغيرهم طرح إسم (صخرة إسرائيل) , كما طرح البعض لإسم صهيون , وعندما قال بن غوريون إن اسمها سيكون (إسرائيل) , صفق جميع الحاضرين , وأقترح البعض ان يكون حدودها حدود التقسيم , حسب قرار هيئة الأمم المتحدة , الصادر في التاسع والعشرين من تشرين الثاني 1947 , ولكن بن غوريون إعترض على ذلك , وقال إن العرب رفضوا التقسيم , وهم الآن يحاربوننا , وإننا سنحاربهم وحينما نحتل كل الجليل وجميع الطرق المؤديه إلى القدس نتحدث عن الحدود , وأشار بن غوريون إلى الولايات المتحدة قائلا : هذه الولايات المتحده الامريكية حين أعلنت إستقلالها لم تعين حدودها , وجيشنا هو الذي يعين حدوده .

..........

مقتطفات من مرجع جديد



أول إحصاء سكاني بريطاني لفلسطين وجد 757,182 نسمة. كانت نسبة العرب المسلمين 78 ٪، و نسبة العرب النصارى 11 ٪،و 9.6 ٪ من اليهود. كثيراً ما يزعم الصهاينة أن فلسطين كانت فارغة من سكانها وكأنها كانت تنتظر رجوع اليهود إليها منذ 2000 عام

14 ايار / مايو 1948

الهاغانا تنفذ عملية كيلشون (المعزقة) لإحتلال المناطق الإستراتيجية في القدس التي أخلاها الجيش البريطاني وإحتلال الأحياء العربية الموجودة خارج المدينة القديمة من القوات العربية الغير نظامية.

الهاغانا تنفذ عملية سشفيفون لإحتلال مدينة القدس القديمة.

اعلان دولة اسرائيل في تل ابيب في الساعة الرابعة مساءاً.

إعتراف الرئيس ترومان بدولة اسرائيل.

15 ايار / مايو 1948

إنتهاء الإنتداب البريطاني. اعلان دولة اسرائيل يدخل حيز التنفيذ.


*********************************************
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
FADI
المدير العام
FADI


عدد الرسائل : 109
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 15/03/2008

بقلم وليد الخالدي Empty
مُساهمةموضوع: رد: بقلم وليد الخالدي   بقلم وليد الخالدي Emptyالأحد 08 يونيو 2008, 5:18 pm




<table class=MsoNormalTable dir=rtl style="WIDTH: 100%; mso-padding-alt: 1.5pt 1.5pt 1.5pt 1.5pt; mso-table-dir: bidi; mso-cellspacing: 0cm" cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr style="HEIGHT: 18.75pt; mso-yfti-irow: 0; mso-yfti-firstrow: yes; mso-yfti-lastrow: yes"><td style="BORDER-RIGHT: #ece9d8; PADDING-RIGHT: 1.5pt; BORDER-TOP: #ece9d8; PADDING-LEFT: 1.5pt; PADDING-BOTTOM: 1.5pt; BORDER-LEFT: #ece9d8; WIDTH: 100%; PADDING-TOP: 1.5pt; BORDER-BOTTOM: #ece9d8; HEIGHT: 18.75pt; BACKGROUND-COLOR: transparent" vAlign=top width="100%">
قرارات مجلس الأمن التي تدين الاعتداءات الإسرائيلية على الفلسطينيين

</TD>
<td style="BORDER-RIGHT: #ece9d8; PADDING-RIGHT: 1.5pt; BORDER-TOP: #ece9d8; PADDING-LEFT: 1.5pt; PADDING-BOTTOM: 1.5pt; BORDER-LEFT: #ece9d8; WIDTH: 2%; PADDING-TOP: 1.5pt; BORDER-BOTTOM: #ece9d8; HEIGHT: 18.75pt; BACKGROUND-COLOR: transparent" vAlign=top width="2%">


</TD>
<td style="BORDER-RIGHT: #ece9d8; PADDING-RIGHT: 1.5pt; BORDER-TOP: #ece9d8; PADDING-LEFT: 1.5pt; PADDING-BOTTOM: 1.5pt; BORDER-LEFT: #ece9d8; WIDTH: 2%; PADDING-TOP: 1.5pt; BORDER-BOTTOM: #ece9d8; HEIGHT: 18.75pt; BACKGROUND-COLOR: transparent" vAlign=top width="2%">
</TD></TR></TABLE>


<table class=MsoNormalTable dir=rtl style="WIDTH: 100%; mso-padding-alt: 0cm 0cm 0cm 0cm; mso-table-dir: bidi; mso-cellspacing: 0cm" cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr style="mso-yfti-irow: 0; mso-yfti-firstrow: yes; mso-yfti-lastrow: yes"><td style="BORDER-RIGHT: #ece9d8; PADDING-RIGHT: 3.75pt; BORDER-TOP: #ece9d8; PADDING-LEFT: 0cm; PADDING-BOTTOM: 0cm; BORDER-LEFT: #ece9d8; PADDING-TOP: 0cm; BORDER-BOTTOM: #ece9d8; BACKGROUND-COLOR: transparent">

صدرت عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مجموعة من القرارات تدين الاعتداءات والممارسات الإسرائيلية ضد الفلسطينين منذ عام 1948 وفي هذا الملحق أبرز تلك القرارات.



  • قرار رقم 57 لعام 1948 بتاريخ 18 سبتمبر/ أيلول 1948 يعرب فيه مجلس الأمن عن الصدمة العنيفة لاغتيال وسيط الأمم المتحدة في فلسطين الكونت فولك برنادوت نتيجة عمل جبان اقترفته جماعة مجرمة من الإرهابيين في القدس.
  • قرار رقم 59 لعام 1948 بتاريخ 19 أكتوبر/ تشرين الأول 1948 يعرب فيه مجلس الأمن عن قلقه لعدم تقديم إسرائيل تقريراً عن اغتيال الكونت برنادوت وإقرار واجب الحكومات في التعاون مع موظفي هيئة الرقابة.
  • قرار رقم 101 لعام 1953 بتاريخ 24 نوفمبر/ تشرين الثاني 1953 وفيه يدين مجلس الأمن هجوم إسرائيل على قبية بتاريخ 14-15 أكتوبر/ تشرين الأول 1953.
  • قرار رقم 237 لعام 1967 بتاريخ 14 يونيو/ حزيران وفيه يدعو مجلس الأمن إسرائيل إلى احترام حقوق الإنسان في المناطق التي تأثرت بصراع الشرق الأوسط 1967 حيث يأخذ بعين الاعتبار الحاجة الملحة إلى رفع المزيد من الآلام عن السكان المدنيين وأسرى الحرب في منطقة النزاع في الشرق الأوسط.
  • قرار رقم 248 لعام 1968 بتاريخ 24 مارس/ آذار 1968 والذي يدين فيه الهجوم العسكري الإسرائيلي الواسع النطاق والمتعمد ضد الأردن (الكرامة).
  • قرار رقم 249 لعام 1968 بتاريخ 16 أغسطس/ آب 1968 يدين فيه الهجوم العسكري الإسرائيلي على الأردن (السلط) (هجومين جويين كثيفين).
  • قرار رقم 265 لعام 1969 بتاريخ 1 أبريل/ نيسان 1969 يدين الهجوم الإسرائيلي المدني المتعمد على القرى الأردنية والمناطق الآهلة وتكرار هذا الهجوم (السلط).
  • قرار رقم 271 لعام 1969 بتاريخ 15 سبتمبر/ أيلول 1969 يدين إسرائيل لحرق المسجد الأقصى (الحريق) يوم 21 أغسطس/ آب 969 ويدعو فيه إلى إلغاء جميع الإجراءات التي من شأنها تغيير وضع القدس.
  • قرار رقم 317 لعام 1972 بتاريخ 21 يوليو/ تموز 1972 يعرب فيه مجلس الأمن عن أسفه لتخلف إسرائيل عن إعادة رجال الجيش والأمن السوريين واللبنانيين المخطوفين ودعوتها إلى إعادتهم دون تأخير.
  • قرار رقم 468 لعام 1980 بتاريخ 8 مايو/ أيار 980 يطالب مجلس الأمن فيه إسرائيل (بصفتها القوة المحتلة) بإلغاء الإجراءات غير القانونية (الإبعاد) التي اتخذتها ضد رئيسي بلديتي الخليل وحلحول وقاضي الخليل الشرعي.
  • قرار رقم 469 لعام 1980 بتاريخ 20 مايو/ أيار 1980 يطالب فيه مجلس الأمن مجدداً إسرائيل بإلغاء الإجراءات المتخذة ضد القادة الفلسطينيين الثلاثة، وتسهيل عودتهم فوراً بحيث يمكنهم استئناف الوظائف التي جرى انتخابهم لها وتعينهم فيها.
  • قرار رقم 573 لعام 1985 بتاريخ 4 أكتوبر/ تشرين الأول 1985 يدين مجلس الأمن فيه العدوان الإسرائيلي على تونس، والذي تسبب عن خسائر فادحة في الأرواح بالإضافة إلى أضرار مادية كبيرة، ويحث الدول الأعضاء في الأمم المتحدة على أن تتخذ تدابير لثني إسرائيل عن أعمال عدوانية مماثلة.
  • قرار رقم 592 لعام 1986 بتاريخ 8 ديسمبر/ كانون الأول 1986 يشجب مجلس الأمن فيه قيام الجيش الإسرائيلي بإطلاق النار، الأمر الذي أدى إلى وفاة وإصابة عدد من طلاب جامعة بيرزيت.
  • قرار رقم 605 لعام 1987 بتاريخ 22 ديسمبر/ كانون الأول 1987 وفيه يشجب مجلس الأمن الممارسات الإسرائيلية التي تنتهك حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة ويطلب من إسرائيل أن تتقيد فوراً وبدقة باتفاقية جنيف المتعلقة بحماية المدنيين وقت الحرب.
  • قرار رقم 607 لعام 1988 بتاريخ 5 يناير/ كانون الثاني 1988 يطلب فيه مجلس الأمن أن تمتنع إسرائيل عن ترحيل مدنيين فلسطينيين عن الأراضي المحتلة.
  • قرار رقم 608 لعام 1988 بتاريخ 5 يناير/ كانون الثاني 1988 يطلب من إسرائيل إلغاء أمر ترحيل المدنيين الفلسطينيين وكفالة عودة من تم ترحيلهم فعلاً.
  • قرار رقم 611 لعام 1988 بتاريخ 25 أبريل/ نيسان 1988، وفيه يدين مجلس الأمن العدوان الإسرائيلي على تونس 16 أبريل/ نيسان 1988 والذي أسفر عن خسائر في الأرواح البشرية وأدى بصورة خاصة إلى اغتيال خليل الوزير.
  • قرار رقم 636 لعام 1989 بتاريخ 6 يوليو/ تموز 1989 يطلب من إسرائيل أن تكفل العودة إلى الأراضي المحتلة لمن تم إبعادهم (ثمانية مدنيين فلسطينيين في 29 يونيو/ حزيران 1989) وأن تكف إسرائيل عن إبعاد أي فلسطينيين مدنيين آخرين.
  • قرار رقم 641 لعام 1989 بتاريخ 30 أغسطس/ آب 1989 يشجب استمرار إسرائيل في إبعاد المدنيين الفلسطينيين (إبعاد خمسة مدنيين فلسطينيين في 27 أغسطس/ آب 1989 ويطلب من إسرائيل أن تكفل العودة الآنية والفورية لمن تم إبعادهم.
  • قرار رقم 672 لعام 1990 بتاريخ 12 أكتوبر/ تشرين الأول يدين أعمال العنف التي ارتكبتها قوات الأمن الإسرائيلية في 8 أكتوبر/ تشرين الأول في الحرم القدسي الشريف مما أسفر عن مقتل ما يزيد على 20 فلسطينياً، وإصابة ما يربو على 150 شخصاً بجراح (مدنيون فلسطينيون ومصلون أبرياء).
  • قرار رقم 673 لعام 1990 بتاريخ 24 أكتوبر/ تشرين الأول 1990 يشجب رفض الحكومة الإسرائيلية أن تستقبل بعثة الأمين العام ويحثها على أن تمتثل للقرار 672 (1990).
  • قرار رقم 681 لعام 1990 بتاريخ 20 ديسمبر/ كانون الأول 1990 يشجب قرار إسرائيل استئناف إبعاد المدنيين الفلسطينيين في الأراضي المحتلة.
  • قرار رقم 694 لعام 1991 بتاريخ 24 مايو/ أيار 1991 يشجب إبعاد إسرائيل للفلسطينيين الذي يمثل انتهاكاً لاتفاقية جنيف المتعلقة بحماية المدنيين وقت الحرب.
  • قرار رقم 726 لعام 1992 بتاريخ 6 يناير/ كانون الثاني 1992 يطلب من إسرائيل تحاشي قرارات الإبعاد.
  • قرار 799 لعام 1992 بتاريخ 19 يناير/ كانون الثاني 1992 يدين قيام إسرائيل بإبعاد 418 فلسطينياً إلى جنوب لبنان منتهكة التزاماتها بموجب اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1948 ويطلب من إسرائيل أن تكفل عودة جميع المبعدين الفورية والمأمونة إلى الأراضي المحتلة.[/url][url=http://www.aljazeera.net/NR/exeres/B7B50EAF-FDE6-48C6-95A0-E56A84CCABC2.htm#TOP#TOP]




_____________</TD></TR></TABLE>






قرارات أخرى





قرارات الامم المتحدة المتعلقة بفلسطين

1- حول الإرهاب الصهيوني :

- قرار رقم 59

- قرار رقم 101

- قرار رقم 106

- قرار رقم 242

- قرار رقم 338

2- حول العودة وحق تقرير المصير :

- قرار رقم 194

- قرار رقم 394

- قرار رقم 1604

- قرار رقم 2154

- قرار رقم 2452

- قرار رقم 2649

- قرار رقم 2672

- قرار رقم 2787

- قرار رقم 2792

- قرار رقم 2955

- قرار رقم 3070

- قرار رقم 3089

- قرار رقم 3236

- قرار رقم 3246

3- حول القدس :

- قرار رقم 185

- قرار رقم 250

- قرار رقم 251

- قرار رقم 252

- قرار رقم 267

- قرار رقم 271

- قرار رقم 2253

- قرار رقم 2254

4- قرارات عامة متعلقة بفلسطين :

- قرار رقم 181 ( نص قرار التقسيم )

- قرار رقم 3034

- قرار رقم 3103
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بقلم وليد الخالدي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى :: المحور السياسي-
انتقل الى: